حـبـيب» هــذا صـداك الـيوم أنـشده
لــكـن لـمـاذا تــرى وجـهـي وتـكـتئبُ؟
ماذا؟ أتعجب من شيبي على صغري؟
إنــي ولــدت عـجـوزاً.. كـيـف تـعتجبُ؟
والـيـوم أذوي وطـيـش الـفـن يـعـزفني
والأربــعــون عــلــى خــــدّيّ تـلـتـهـبُ
كـــذا إذا ابــيـض إيـنـاع الـحـياة عـلـى
وجـــه الأديـــب أضـــاء الـفـكـر والأدبُ
#البردوني
تعليقات
إرسال تعليق